الطعام المصنع او المعالج

الطعام المصنع او المعالج





امثلة على الاطعمة المصنعة

 الأطعمة المُصنّعة هي أيّ أطعمةٍ تعرّضت للتغيير قبل أكلها، وفقاً لما قالته أكاديميّة التغذية وعلم التغذية، وذلك يعني أنّ الأطعمة كالسبانخ المُغلّف يُمكن أن يُعدّ مُصنّعاً، فأوراقه الخضراء قُطِّعت وغُسِلت قبل وصولها إلى المطبخ، وهناك أطعمة أُخرى مُصنّعة، مثل: صلصات المعكرونة التي تُباع بمرطبان، والتي تُضاف إليها موادّ حافظة وبهارات، والأطعمة المُجمّدة التي تُحضّر في المايكرويف، وتُعدّ هذه الأطعمة مُصنّعة لأنّها حُضّرت سابقاً وأُضيفت بعض المواد إليها، ولكن عندما يشير أخصائيو التغذية إلى الأطعمة المُصنّعة، فإنّهم بذلك يقصدون الأطعمة المُعدّلة بشكلٍ كبير، والتي تحتوي الكثير من المكوّنات، وتجدر الإشارة إلى وجود العديد من الأطعمة الّتي تندرج تحت قائمة الأطعمة المُصنّعة والّتي سنذكر بعضها لاحقاً في هذا المقال، وفي الحقيقة فإنّ هذه الأطعمة تحتوي على قيمةٍ غذائيّةٍ قليلة، ولذلك يُعدّ الحدّ من تناولها مُفيداً للصحّة.
أضرار الأطعمة المصنعة هناك العديد من الأسباب التي تجعل الأطعمة المُصنّعة مُضرّةً للصحّة، ونذكر منها ما يأتي:

- غنيّة بالسكر وشراب الذرة عالي الفركتوز: تُعدّ الأطعمة والمشروبات من أكثر المصادر الغنيّة بالسكر المُضاف، ويُعدّ السكّر ضارّاً جدّاً بالصحة، وفي حال تم تناوله بكثرة؛ فإنّه يُمكن أن يؤدّي إلى حدوث آثارٍ سلبيّةٍ خطيرةٍ على عمليّات الأيض. مُصنّعةٌ بشكلٍ يؤدي إلى المُبالغة في استهلاكها: إذ إنّ مصانع الأغذية تقوم بإضافة كميّات هائلة من المواد التي من شأنها أن تجعل الدماغ يحبّها قدر المستطاع، ممّا يؤدّي إلى المُبالغة في استهلاكها. احتواؤها على الكثير من المكوّنات الصناعيّة: في الحقيقة فإنّ مُعظم الأطعمة المُصنّعة تحتوي على الكثير من المُكوّنات الصناعيّة، بما فيها المُنكّهات، والمواد الّتي تُعطي القوام، والأصباغ، والمواد الحافظة. احتمالية تسببها بالإدمان: إذ يُعتقد أنّ الطعام غير الصحيّ يؤثر في الكيمياء الحيويّة للدماغ عند بعض الأشخاص، ممّا يؤدّي إلى إدمانهم له، وبالتالي فإنّ هؤلاء الأشخاص سيفقدون السيطرة على تناوُلهم له. غنيّةٌ بالكربوهيدرات المُكرّرة: حيث إنّ الكربوهيدرات الموجودة في الأطعمة المُصنّعة تكون في الغالب مُكرّرة، ويؤدّي تناولها إلى حدوث ارتفاعٍ عشوائيٍّ في مستويات سكر الدم والإنسولين، ممّا يؤثر بشكلٍ سلبيٍّ في الصحة. قليلة العناصر الغذائية: هناك الكثير من العناصر الغذائيّة الموجودة في الأطعمة الكاملة والتي لا يُمكن إيجادها في الأطعمة المُصنّعة، فكُلّما زاد تناوُل الشخص للأطعمة المُصنّعة قلّت العناصر الغذائيّة المُفيدة التي يحصل عليها من الطعام.

قليلة الألياف: تُعدّ الألياف القابلة للذوبان والتخمّر ذات فوائد صحيّة عديدة، إلّا أنّ مُعظم الأطعمة المُصنعة تفتقر لهذه الألياف، وذلك يعود إلى أنّها تُفقد أثناء عمليات التصنيع. بعض أنواع الأطعمة المصنعة هناك العديد من الأطعمة المُصنّعة التي يُنصح بتجنّبها أو التقليل من تناولها، ونذكر من هذه الأطعمة ما يأتي:

المكسّرات المُنكّهة: حيث يُضاف السكّر أو الملح إلى مُعظم أنواع المُكسّرات المُنكّهة، ممّا قد يُسبب زيادةً في الوزن، والسكري، وارتفاع الضغط، بالإضافة إلى أنّ النكهة الحلوة فيها قد تُسبب ضرراً للأسنان، وبدلاً منها يُنصح بتناول بالمكسرات غير المُنكّهة. فشار المايكرويف: في الحقيقة يُعدّ الضرر الآتي منها بسبب الكيس الذي توضع فيه، فهو مصنوعٌ من العديد من المواد الكيميائيّة، ومنها مادةٌ تُسمّى (بالإنجليزية: Perfluoroalkyls)، وقد تُسبّب هذه المادّة العديد من المشاكل الصحيّة، وبدلاً منه يُمكن تناول الفشار المُحضّر منزلياً. الفواكه المجففة: فعلى الرّغم من أنّ الفواكه المُجفّفة تُعدّ غنيّةً بالألياف والفيتامينات والمعادن، إلّا أنّه يجب الحذر من تناوُلها، إذ إنّ كميّةً صغيرةً منها تحتوي على كميّةٍ كبيرةٍ من السعرات الحراريّة والسكّر الذي قد يُسبب زيادةً في الوزن، وفي حال تناوُل كميّةٍ أكبر من حاجة الجسم، قد يُخزنها الجسم على شكل دهون. السمن النباتي: يُعدّ السمن غنيّاً بالدهون المتحولة (بالإنجليزية: Trans fats)، وقد عُدّت هذه الدهون أكثر الدهون ضرراً، فهي تزيد مستويات الكوليسترول الضار في الدم، ممّا يزيد خطر الإصابة بالسكتات الدماغية أو أمراض القلب، ويُمكن تناول الأفوكادو المهروس أو حليب المكسّرات أو اللبن بدلاً من السمن. الكاتشب: حيث إنّ الكيس الصغير من الكاتشب يحتوي على غرامين من السكّر تقريباً، ويُمكن استخدام ربّ الطماطم بدلاً منه. 

الفواكه والخضراوات المعلبة والمجمدة.

الأطعمة المخبوزة، مثل الخبز والمعجنات.

الأطعمة المجففة، مثل الفواكه المجففة.

الأغذية المغلفة المكتوب عليها (طبيعية)، أو (عضوية) مثل الحبوب، اللحوم، والدواجن المجمدة.

أغذية الأطفال بأصنافها، كحليب البودرة.

الأغذية التي تحتوي على توصيات صحيّة مثل "يقلل هذا الطعام من خطرالإصابة بأمراض القلب"، أو "قليل الدهون".

الاغذية المدعمّة بفيتامين د مثلا، أو الكالسيوم، أو أوميغا- 3، أو الأحماض الدهنية.

الوجبات سريعة التحضير.

زبدة الفول السوداني.

المربى بأنواعه.

الأجبان.

المشروبات مثل المشروبات الغازية، والحليب.

الوجبات الخفيفة، مثل رقائق البطاطا (الشيبس)، البسكويت.

ما هي فوائد الأطعمة المصنعة؟

قد تكون بعض أنواع الأغذية المصنعة أكثر فائدة من الأطعمة الطازجة، وذلك يكون بسبب اختيار أجود الاطعمة لتجميدها أو تعليبها.

تساعد بعض الاطعمة المصنعة المدعمّة بالفيتامينات والمعادن، الاشخاص للوصول إلى احتياجهم اليومي منها.

يجعل معاجلة الأطعمة عملية حفظها أسهل، فبعض عمليات معالجة الأطعمة مثل التجميد، تحتفظ بالقيمة الغذائية للغذاء.

الاغذية المحفوظة متاحة للاستهلاك لفترة أطول بكثير من الأطعمة غير المحفوظة.

ضمان السلامة الغذائية للأطعمة المصنعة وإزالة السموم منها، يعتبر اسهل وآمن أكثر من الاطعمة غير المصنعة، فمثلا عند بسترة الحليب فإن هذه العملية تقتل البكتيريا الضارة في الحليب الخام، بالإضافة إلى أنه تعتبر الأغذية المجففة أي المنزوع منها المحتوى المائي، أقل عرضة لنمو البكتيريا، لأن البكتيريا تعتمد على الوسط المائي في نموها وتكاثرها.

تؤمن الأطعمة المصنعة للمستهلكين إمكانية توّفر المنتج باستمرار وبنفس المواصفات


ما هي اضرار الاطعمة المصنعة؟

بعض الاطعمة المصنعة مثل بعض انواع الحلويات يضاف لها الكثير من السعرات الحرارية، ولكنها تفتقر للعناصر الغذائية.

يضاف للأطعمة المصنعة الكثير من الملح، فإن تناولها بشكل مستمر، سيعمل على رفع مستويات الصوديوم في الدم، وبالتالي احتمالية الإصابة بضغط الدم، أو السكتات الدماغية، أو أمراض خطيرة أخرى.

تًفقد عمليات تصنيع الأغذية بعضاً من الفيتامينات، والمعادن، والألياف الموجودة بالأطعمة.

مصدر الأطعمة المصنعة هي الاطعمة المعدلّة جينياً لذلك قد تسبب مشاكل في الجهاز الهضمي، أو العقم على المدى البعيد.

قد تؤدي الدهون المحوّلة والسكريات الموجودة في الاطعمة المصنعة للإصابة بالالتهابات، المؤقتة أو المزمنة مثل الربو



الأطعمة المصنعة وعلاقتها بزيادة الوزن

اسباب عديدة تتصف فيها الأطعمة المصنعة تؤدي إلى زيادة في الوزن، منها:


محتوى عالي من السكر والدهون والاملاح

تضاف للأطعمة المصنعة الدهون، والسكر، والملح لجعل نكهتها ألذ، ومدة صلاحيتها أطول، أو المساعدة في بنية الطعام مثل الملح في الخبز.


فالأشخاص المعتادين على تناول الأغذية المصنعة، سيتناولون كميات أكبر من الاحتياج اليومي من الدهون، والسكريات، والأملاح، دون معرفة الكمية الدقيقة الذين يتناولونها، وبالتالي تؤدي السعرات الحرارية الزائدة عن الحاجة إلى زيادة الوزن.


محتوى قليل من الألياف

تؤدي عمليات تصنيع الأغذية التي تتعرض لها النشويات، والخضار، والفواكه إلى تخفيض نسبة الألياف فيها، و للألياف فوائد كثيرة أهمها المحافظة على حركة الأمعاء وصحة الجهاز الهضمي.


المذاق الحسن

يؤدي الطعم الحلو أو المالح في الأطعمة المصنعة، بزيادة الرغبة في تناول كميات أكبر، وبالتالي زيادة في السعرات الحرارية وزيادة في الوزن.

قد يصل الأمر مع الأطعمة المصنعة المليئة بالدهون، والسكريات، والأملاح إلى الإدمان على هذا النوع من الاطعمة، في حالة الإكثار من تناولها والتعوّد عليها.

يجب الاعتدال في تناول الأطعمة المصنعة لتجنب مخاطرها في زيادة الوزن وغيرها، والاستفادة من ميزاته


الأطعمة المصنعة أو الأطعمة المعالجة (Processed food): هي أي أطعمة تم تغيير حالتها الأصلية، أو الأطعمة الطازجة التي يتم تحويلها إلى منتجات غذائية باستخدام طرق صناعية معينة.


الأطعمة المصنعة أو المعالجة

الأطعمة المصنعة أو المعالجة


مراحل تصنيع الطعام

البسترة (Pasteurization)

التعليب (Canning)

التخمير (Fermentation)

التجميد (Freezing)

التغليف الهوائي المعدل (Modified atmosphere packaging)

التدخين (Smoking)

التجفيف

التمليح

الأكياس المفرغة من الهواء

التخليل (Pickling)

المواد المضافة (Additives)

مميزات معالجة الأطعمة

جعل الأطعمة قابلة للأكل

تحسين الأطعمة

تحسين القيمة الغذائية للأطعمة

جعل الأطعمة أكثر ملائمة

تقليل التكلفة المادية

أضرار الأطعمة المصنعة

الأطعمة المعالجة غنية بالسكريات

مغرية لزيادة الاستهلاك

قد تسبب الأطعمة المعالجة الإدمان عليها

الأطعمة المعالجة تحتوي على مواد صناعية

الأطعمة المصنعة غنية بالنشويات المكررة

قليلة بالمواد المغذية

قليلة بالألياف

تتطلب الأطعمة المصنعة وقت وطاقة أقل لهضمها

غنية بالدهون المتحولة (trans fats)

التغيرات في القيمة الغذائية أثناء معالجة الأطعمة

مخصبات التربة (Fertilisers)، أو الأسمدة

الطحن

التبخير أو السلق السريع (Blanching)

التعليب

التجميد

البسترة

المعالجة بالضغط العالي

التجفيف

إرشادات لجعل الأطعمة المعالجة جزء من النظام الغذائي الصحي

إجمالي الدهون

الدهون المشبعة

السكر

الملح

مراحل تصنيع الطعام


يتضمن تصنيع الأغذية تعريضها إلى بعض الطرق التقليدية أو الحديثة، مثل الحرارة والتخليل والتجفيف والتخمير وغيرها، وهنا نصف بعض العمليات بشكل مختصر:


البسترة (Pasteurization)

عملية البسترة يتم فيها تسخين الطعام ثم تبريده بشكل سريع لقتل الكائنات الدقيقة والميكروبات.


تستعمل البسترة للتخلص من البكتيريا الضارة التي تسبب الأمراض المنقولة بالطعام في الحليب.

استخدام هذه الطريقة في الحفاظ على الأطعمة المعلبة والعصائر والمشروبات الكحولية.

التعليب (Canning)

يتم تعريض الأطعمة لدرجات حرارة عالية، كما في عملية البسترة، ثم يتم وضعها في علب محكمة الإغلاق بشكل يضمن عدم دخول الهواء إليها.


التخمير (Fermentation)

وهي عملية تكسر السكر بواسطة البكتيريا أو الخميرة أو كائنات دقيقة أخرى في ظروف لا هوائية، أي أن هذه العملية لا تحتاج إلى الأكسجين.


يستخدم التخمير بشكل واسع في:

إنتاج المشروبات الكحولية مثل نبيذ العنب والتفاح والبيرة.

التخمير يستخدم أيضاً للحفاظ على الأطعمة مثل بعض أنواع المخللات، والسجق المجفف، واللبن.

بالإضافة إلى استخدامها في نفخ العجين المستخدم في تصنيع المخبوزات.

التجميد (Freezing)

وهي من أكثر الطرق المستخدمة عالميا للحفاظ على الأطعمة، حيث يتم تخفيض درجة حرارة الأطعمة تحت درجة الصفر المئوية للتقليل من نشاط البكتيريا الضارة الذي تؤدي إلى فساد الأطعمة.


تستخدم هذه الطريقة للحفاظ على الكثير من الأطعمة، مثل الخضار والفواكه واللحوم والأسماك والوجبات الجاهزة.


التغليف الهوائي المعدل (Modified atmosphere packaging)

يتم استبدال الهواء الموجود داخل تغليف الأطعمة بمزيج من الغازات التي تحمي الطعام الموجود بالداخل، وغالبا ما يكون مزيج من الأكسجين وثاني أكسيد الكربون والنيتروجين.


يستخدم التغليف الهوائي المعدل لزيادة مدة صلاحية الأطعمة الطازجة، مثل الخضار والفواكه، واللحوم ومنتجاتها، والأطعمة البحرية.


التدخين (Smoking)

وهي عملية تتضمن تسخين ومعالجة الأطعمة كيميائيا عن طريق تعرضها لأدخنة مواد محترقة معينة، مثل الخشب، للمساعدة على الحفاظ عليها، وتستخدم غالبا في تصنيع اللحوم والسجق والأسماك والأجبان.


التجفيف

وهي من أقدم الطرق التي استخدمها الإنسان للحفاظ على الأطعمة، حيث يقلل التجفيف من نسبة الماء في الطعام مما يقلل من احتمالية نمو البكتيريا عليه، وتستخدم هذه الطريقة بشكل أساسي في معالجة الحبوب، مثل الأرز والقمح والشعير والشوفان وغيرها.


التمليح

يمتص الملح الرطوبة من الطعام، لذلك يستخدم في معالجة الأطعمة، وبالأخص اللحوم، حيث غالبا ما يتم استخدام أملاح النترات لمعالجتها.


الأكياس المفرغة من الهواء

يتم تخزين الطعام في أكياس أو علب مفرغة من الهواء بشكل جيد، مما يوفر بيئة خالية من الأكسجين اللازم للميكروبات للنمو والبقاء على قيد الحياة. تستخدم هذه الطريقة بكثرة في معالجة المكسرات.


التخليل (Pickling)

يتم في هذه الطريقة طبخ الطعام بمواد كيميائية ومواد صالحة للاستهلاك البشري، والتي تقوم بتدمير الميكروبات الضارة، مثل المحاليل الملحية، والخل، والإيثانول، وزيوت الخضروات وغيرها من الزيوت. تستخدم هذه الطريقة عادة في معالجة الخضروات مثل الملفوف والفلفل والخيار وغيرها

الأغذية المعدلة وراثيا

مواد غذائية أدخلت جينات غريبة -من حيوان أو نبات آخر- على تسلسلها الجيني الطبيعي، أي غُيِّر تسلسل مادتها الوراثية "DNA" بشكل لا يحدث في الحالة الطبيعية، ويطلق على التقنية المستخدمة في ذلك اسم "التكنولوجيا الحيوية الحديثة" أو "التكنولوجيا الجينية"، ويمكن تطبيقها على النبات والحيوان والكائنات الحية الدقيقة كالبكتيريا.

وتوجد مخاوف من أن هذه التغييرات الوراثية التي أجراها البشر قد تحمل مخاطر صحية تنتقل إليهم عبر هذه الأطعمة، وكأن النباتات المعدلة وراثيا "تنتقم من البشر" للتلاعب في مادتها الوراثية.

وبالرغم من أن التوصيات الحالية تفيد بأن الأغذية المعدلة وراثيا آمنة في عمومها، فإنها تؤكد في الوقت نفسه على ضرورة فحص كل منتج على حدة والتحقق منه، مع الإشارة إلى عدم وجود اختبارات وفحوص كافية على هذه الأطعمة حتى الآن.

ومع أن البعض يظن أن مفهوم تغيير المادة الوراثية أمر حديث، فإن البشر قد استخدموه منذ آلاف السنين، فمثلا كان المزارعون يجرون تزاوجا بين أنواع مختلفة من الكلاب أو الخيول للحصول على سلالات بصفات مفضلة، بالإضافة إلى تطعيم النباتات بنباتات أخرى للحصول على ثمار أو أشجار بصفات معينة كأن تكون الثمرة حلوة المذاق.



                                        (طريق الصحة يبدا من اختيارك الصح)

المدونة ذات صلة

Shopping cart

Subtotal: $318.00

View cart Checkout